إمرأة مغربية ببطاقتها الوطنية و بطاقة الرميد للعلاج و تركت ملقاة في ممرات المستشفى في الدار البيضاء،ﻻ شفيع ﻻ رحيم،تعاني الموت كأننا في الحرب، ...أين وزير الصحة ؟؟أين مافراسوش ؟؟؟أين دولة الحق و القانون.....؟؟؟... ﻻ حياة لمن تنادي....الدولة ماتت و السلام.... هاهي سوريا و العراق عندنا في البلاد، و لكن في صمت دون كميرات دون أصوات مدافع.... وﻻ حول وﻻ قوة إﻻ بالله....

الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي اسم الموقع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق